الحَمْدُ للهِ الذِي خَلَقَ كُلَّ شَيءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً، وَوَسِعَ كُلَّ شَيءٍ رَحْمَةً وعِلْماً وتَدْبِيراً، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ،
وَنَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، - صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ ومَنِ اهتَدَى بِهَدْيِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. أَمَّا بَعْدُ